احداث وتقارير اقتصادية

في استذكار عطا عبد الوهاب 1924-2019

بهاء بهيج شكري

المحتويات
 
إهداء  4
مقدمة  5
رسائل نعي  11
رسالة بهاء بهيج شكري.. 11
رسالة سحر الحمداني. 12
رسالة منعم الخفاجي. 13
رسالة عبد الخالق رؤوف خليل. 15
بهاء بهيج شكري*: شذرات من حياة الأستاذ عطا عبد الوهاب وانجازاته المهنية  16
تقديم 16
رسالة الأستاذ بهاء بهيج شكري.. 18
المدى: رحيل عطا عبد الوهاب صاحب سلالة الطين وآخر عشاق فرجينيا وولف   23
لمواصلة القراءة يرجى تحميل الملف كاملاً بصيغة بي دي أف سهل الطباعة. انقر على الرابط التالي
Remebering Ata Abdul Wahab

الاراء المطروحة في جميع الدراسات والابحاث والمقالات المنشورة على موقع الشبكة لاتعكس بالضرورة وجهة نظر هيئة تحرير الموقع ولا تتحمل شبكة الاقتصاديين العراقيين المسؤولية العلمية والقانونية عن محتواها وانما المؤلف حصريا. لاينشر اي تعليق يتضمن اساءة شخصية الى المؤلف او عبارات الكراهية الى مكون اجتماعي وطائفة دينية أو الى اي شخصية أو مؤسسة رسمية او دينية

تعليقات (2)

  1. مصباح كمال
    مصباح كمال:

    عزيزي د. عمر الجميلي
    أشكرك على هذا التعليق. لقد أثرتَ من خلال تعليقك القصير موضوعاً مهماً لا يلقى الكثير من الاهتمام وأعني به التوثيق للأشخاص والمؤسسات التي ارتبطوا بها وكانت لهم مساهمة متميزة في تطويرها. ويرتبط الموضوع أيضاً بضعف أدب السيرة/التراجم، والاهتمام بتصنيف الإحصائيات والبيبلوغرافيا في مجالات فكرية معينة كذلك الذي قام به الدكتور خير الدين حسيب (مصادر الفكر الاقتصادي العربي في العراق، 1900-1971) ولا أدري إن قام أحد الباحثين بتحديثه.
    إن ما قمتُ به، بالتعاون مع زملاء وزميلات لي، لكتابة ما اسميتَه بوقفة استذكار للمرحوم عطا عبد الوهاب، وقبله سليم الوردي وبديع أحمد السيفي، كان بدافع الاحتفاء بقيمة هؤلاء في قطاع اقتصادي وتأرخة غير مباشرة محدودة لهذا القطاع الذي لم يلقَ ما يستحقه من اهتمام في الأدب الاقتصادي العراقي.
    أثني على مقترحك بأن يمتد الاهتمام بقطاعات أخرى وبصيغة تتجاوز الجهد الفردي.
    مع خالص التقدير والشكر على اهتمامك.
    3 شباط 2019

  2. د.عمر الجميلي
    د.عمر الجميلي:

    اود ان انتهز الفرصة لأشيد بالعمل المنجز من قبل الأستاذ كمال مصباح. وذلك بأعداده ما يمكن ان يوصف بوقفة استذكار للمرحوم الأستاذ عطا عبد الوهاب. والحقيقة اننا نفتقد لهكذا تقليد يشيد بإنجازات من سبقنا ليكون جزء من الذاكرة الجمعية للعراق وأبناءه. فاشد يدي على يد الأستاذ كمال على امل ان تتسع هكذا مبادرة في المستقبل لتكون تقليدا مؤسسيا بين المعنيين وتشتمل على قطاعات أخرى ولايقتصر على قطاع التامين او جهود فردية لفرد ما . تحياتي لكم.

اترك رداً على غير معروف إلغاء الرد

%d مدونون معجبون بهذه: