بتروتيم القاسم النرويج: تقيم عقود الخدمة النفطية في العراق وتأثير أسعار النفط

تقييم عقود الخدمة النفطية

. أسباب ومبررات وزارة النفط لإطلاق جولات التراخيص البترولية   هنالك مجموعة من الأسباب الموضوعية وراء اتخاذ وزارة النفط قرارها لإطلاق جولات التراخيص البترولية أهمها الآتي: حاجة البلد لتوفير استثمارات كبيرة تستخدم بأسرع وقت لاستعادة البنى التحتية الضرورية ولإنعاش القطاعات الحيوية الأخرى في الاقتصاد العراقي الى جانب معالجة الفقر وآثار المظلومية ونسب البطالة العالية.

اقرأ التفاصيل

المنهاج الوزاري لحكومة رئيس الوزراء المكلف محمد توفيق علاوي

استنادا إلى أحكام المادة (76) الفقرة 4 من دستور جمهورية العراق لعام 2005 أضع بين يدي حضراتكم منهاج حكومتي للفترة المقبلة، مع ملاحظة الأمور الآتية: إن هذا المنهاج يمثل الإطار العام لعمل الحكومة وفق أُسس وأولويات تحكمها طبيعة المرحلة التي أنتجت هذه الحكومة وليس منهجاً تفصيلياً لعمل الوزرات. ستلتزم الوزارات كافة بإعداد منهج تفصيلي يحتوي جداولَ زمنيةً تكون ملزمة لها وتُحاسب

اقرأ التفاصيل

مصباح كمال* :ببليوغرافيا التأمين في العراق

misbah kamal

عنوان هذه المقالة القصيرة فيه رنة وطموح لا يتناسب مع مضمونه الضيق؛ غرضي من العنوان هو الاستثارة والفضول العلمي لدى المهتمين بالشأن التأميني. ليس هناك ببليوغرافيا للتأمين في العراق لكن كانت هناك محاولات جادة لتصنيف مثل هذه الببليوغرافيا كما سأعرضها باختصار أدناه.   [1] التأمين في كتاب د. خير الدين حسيب: مصادر الفكر الاقتصادي العربي في العراق، 1900-1971[1]  

اقرأ التفاصيل

مجموعة كتاب: الاحتجاجات التشرينية في العراق – احتضار القديم واستعصاء الجديد

الاحتجاجات-التشرينية--في-العراق

تحرير: فارس كمال نظمي و حارث حسن المحتويات توطئة مظهر محمد صالح : من صراع المكونات إلى صراع الطبقات: مقاربة في الاقتصاد السياسي حارث حسن : الاحتجاجات التشرينية وبنية السلطة في العراق: مقاربة سياسية فارس كمال نظمي : فقراء الشيعة واعادة بناء الوطنية العراقية : مقاربة في سيكولوجيا ثورة تشرين عقيل عباس :الرمـوز الحـسينية الـشيعية ووظائفهـا الو

اقرأ التفاصيل

عبدالحسين الهنين*.اتفاق الإطار المالي مع الصين و تأسيس شركة العراق القابضة.

حينما يُطرح السؤآل التالي: ماهي القوّة التي ستعمل على توحيد الشعب العراقي ؟. هل هي الدين، أم القومية، أم الطائفة، أم العدو الخارجي، أم الشعارات ؟.. في الحقيقة لم أتردد سابقاً، ولا الآن في أن أقول: لا الدين، ولا الطائفة، ولا كل هذه العوامل يمكن أن توحّد الشعب العراقي. و لا حتى التاريخ المُشترك الذي نؤمن به كموروث اجتماعي. المصالح المشتركة وحدها هي التي ستتمكن من بناء هذه ا

اقرأ التفاصيل