د. أحمد كَيـــــــــلاني:
عندما نحرق الوقود الأحفوري مثل النفط والغاز والفحم، يزداد تركيز غاز ثاني أوكسيد الكربون (CO₂) وغازات أخرى تُسمّى غازات الاحتباس الحراري .(Greenhouse gases) هذه الغازات تعمل مثل بطانية شفّافة في الجوّ: تسمح لأشعة الشمس بالوصول إلى الأرض، لكنها تُبطئ خروج الحرارة نحو الفضاء. كلّما ارتفع تركيز تلك الغازات، احتُجز مزيد من الحرارة، فترتفع درجة حرارة المتوسّط العالمي، وتشتدّ موجات الحرّ .(Heat waves) العراق يقع في حزام جافّ أصلاً، لذا يؤدّي أي ارتفاع إضافي إلى جعل درجات الصيف أعلى مددًا وأشدّ حدّة.
فيما يلي الطرق الرئيسية التي تجعل ارتفاع درجات الحرارة القياسية في العراق يحوّل المباني المعرّضة للخطر إلى وقود للحرائق:
لمواصلة القراءة الرجاء الضغط على الرابط التالي:
كيف تؤدي موجات الحر الشديدة في العراق إلى زيادة خطر حرائق المباني؟

الاراء المطروحة في جميع الدراسات والابحاث والمقالات المنشورة على موقع الشبكة لاتعكس بالضرورة وجهة نظر هيئة تحرير الموقع ولا تتحمل شبكة الاقتصاديين العراقيين المسؤولية العلمية والقانونية عن محتواها وانما المؤلف حصريا. لاينشر اي تعليق يتضمن اساءة شخصية الى المؤلف او عبارات الكراهية الى مكون اجتماعي وطائفة دينية أو الى اي شخصية أو مؤسسة رسمية او دينية