سمير عباس النصيري: استراتيجية البنك المركزي العراقي للسنوات (2016 – 2020 ) والتغيير الجوهري لمنهج الاصلاح المصرفي

أطلق البنك المركزي العراقي استراتيجيته للسنوات 2016-2020 بالتزامن مع دعوات التغيير الجوهري والشامل الصادرة عن السيد رئيس مجلس الوزراء ومجلس النواب والكتل السياسية لتشكيل حكومة تكنوقراط جديدة أختلف الجميع بوجهات نظر مختلفة عن المواصفات والكفاءات للوزراء المرجويين . والذي يهمنا كمختصين بالشأن الاقتصادي والمصرفي هو ما هي الاليات والسياسات الجديدة التي يمكن ان يعتمدها البنك المركزي

اقرأ التفاصيل

أ.د.عبدالحسين العنبكي: علينا أن نكترث اقتصاديا..ونبدأ بحلول سريعة وصارمة

Download PDF Abdulhussain Al-Anbaki-We must care اولا : مؤشرات مقلقة: 1. يخسر العراق 1.3 مليار$ سنوياً عن انخفاض دولار واحد لسعر برميل النفط ، فما بالك والانخفاض بلغ اكثر من 80 دولار في السنتين الأخيرتين. 2. اتساع عجز الموازنة لاعتمادها 95% على النفط من 22 مليار$ مع 45 دولار للبرميل المقدر في موازنة 2016 ليتسع العجز المخطط الى اكثر من 42 مليار $ مع سعر بحدود 30$ للبرميل. 3. الا

اقرأ التفاصيل

عرض كتاب سمير عباس النصيري الموسوم " الأصلاح المصرفي الخطوة الاولى للاصلاحات الاقتصادية في العراق"

صدر القانون رقم 12 لعام 1991 والذي اجاز للبنك المركزي العراقي السماح للشركات الخاصة المساهمة بممارسة الصيرفة الشاملة وترخيص تأسيس مصارف خاصة برؤوس اموال تعود للقطاع الخاص العراقي بهدف اعطاء دور للقطاع الخاص المصرفي في دعم الاقتصاد الوطني اثناء فترة الحصار الاقتصادي على العراق واصبحت الحاجة ماسة بان يلعب القطاع الخاص المصرفي دورا مرسوما له ضمن نظام اقتصادي مركزي وهي تجربة كان له

اقرأ التفاصيل

أ.د. عبدالحسين العنبكي: التكنوقراط . والإصلاح.وأزمة العراق المالية

اولاً: من هم التكنوقراط: استحدث مصطلح التكنوقراط عام 1919 على يد وليام هنري سميث الذي طالب بتولي الاختصاصيين العلميين مهام الحكم في المجتمع الفاضل ، والمصطلح من مقطعين الاول (تكنو ) وتعني التقنية او التكنولوجيا او المعرفة الفنية ، و(قراط ) وهو من البيروقراط المعنيين بالادارة والحكم ، وبذلك يعّرف التكنوقراط على انهم شريحة من المتعلمين بعمق في مجالات اختصاصهم بمعنى ان تعليمهم في

اقرأ التفاصيل

رسالة مفتوحة الى السيد رئيس مجلس الوزراء خارطة الطريق لتجاوز الازمة الاقتصادية والمالية لحكومة التكنوقراط المنشودة

منذ عام 2003 ولغاية الوقت الحاضر عانى الاقتصاد العراقي معاناة كبيرة من فقدان التخطيط الاقتصادي وضعف الاستراتيجيات وتشتت السياسات والفوضى والتخبط في ادارة شؤون الاقتصاد وقطاعاته المختلفة مما ادى الى ضعف مساهمتها في الناتج المحلي الاجمالي وتم التركيز على النفط باعتباره المورد الرئيسي للموارد الاقتصادية حيث شكل بحدود (56%-60%) من الناتج المحلي الاجمالي و 93% من مجموع ايرادات الموا

اقرأ التفاصيل