سأتناول في هذه الملاحظات بعض الأفكار التي أوردها، مع حفظ الألقاب، موفق حسن رضا[1] وباقر المنشئ في مقالتيهما حول موضوع إعادة التأمين وفق السعر الصافي.   الأطروحة الأساسية ذكرها باقر المنشئ في مقال سابق له كما يلي:   المرحوم مؤيد أدخل أسلوباً جديداً في التعامل مع معيدي التأمين من ناحية والمقاولين من ناحية أخرى.  إذا كان يتفق مع المعيدين على أن تكون إعادة الت

مقدمة ترجع خلفية هذه الورقة إلى مقالة بعنوان "هل تم إفشال مشروع عقد تأمين فاسد؟ التأمين على شركة خطوط الأنابيب النفطية العراقية" المنشور في موقع الشبكة تضمنت بعض الفقرات تحت العنوان الثانوي "(5) عمولة إعادة التأمين الاختيارية كوسيلة للفساد"، كتب عنها الأستاذ موفق حسن رضا ورقة بعنوان "إعادة التأمين وفق السعر الصافي."  وجرت بيننا نحن الثلاثة تبادل في الرسائل انتهى بالورقة الحا

مقدمة   في رده على مقالتي المنشورتين في موقع شبكة الاقتصاديين العراقيين[1] كتب السيد أحمد مظهر، نيابة عن شركته كما يبدو، ما يلي:   ثانيا تمتلك شركات التامين في العراق كوادر فنية متميزة تستطيع ادارة اي مشروع تاميني ودراسته من جميع النواحي الاقتصادية والفنية والمالية والدليل النجاحات التي تتوالى في السنتين الاخيرتين المتمثلة بانواع الوثائق التي تم اصدارها واقس

عنوان الكتاب: قضايا تأمينية في حوارات وتعليقات التأليف: فاروق يونس ومصباح كمال إعداد وتحرير: مصباح كمال طبعة إلكترونية: 2022 الناشر: شبكة الاقتصاديين العراقيين يمكن الاقتباس من هذا الكتاب مع الإشارة إلى المصدر. رغم الجهد والعناية التي بذلها المؤلف ومعد ومحرر هذا الكتاب والناشر فإنهم لا يتحملون أية مسؤولية تجاه مستعملي الكتاب فيما يتعلق بأي خطأ أو نقص أوعيب في

ورد على شبكة الاقتصاديين العراقيين مؤخرا،[1] وفي موضوع يتعلق بالتأمين في العراق، بأن المرحوم مؤيد الصفار، الذي عمل في مجال التأمين الهندسي في شركة التأمين الوطنية، ثم أصبح مديرا لذلك النشاط، في سبعينات و ثمانينات، ولغاية بداية تسعينات القرن الماضي، حيث وافاه الأجل وهو في مكتبه، قد: "أدخل أسلوبا جديدا في التعامل مع معيدي التأمين من ناحية والمقاولين من ناحية أخرى، إذ كان يتفق