موفق حسن محمود: القطاع المصرفي العراقي واقعه وكيف النهوض به

تبحث الورقة الموضوع من ثلاثة محاور رئيسية: يصف أولها واقع القطاع وسماته الرئيسية ويسعى لتشخيص جوانب ضعفه ويردها الى أسبابها الثلاثة الهيكلية والرقابية والبيئية، فيما يتناول المحورالثاني نافذة البنك المركزي لبيع الدولار وتبعاتها على احتياطياتالعملات الاجنبية واستقرارسعر صرف الدينار العراقي ومن ثم الاستقرار المالي. اما المحور الثالث فيسعى لاقتراح خطة عمل لمعالجة الجوانب السلبية ل

اقرأ التفاصيل

سمير عباس النصيري: متطلبات الاصلاح المصرفي في العراق في عام 2016

بعد مرور سنة واربعة اشهر على تسلم الحكومة العراقية الجديدة برئاسة الدكتور حيدر العبادي رئيس مجلس الوزراء لمسؤولية ادارة الدولة وفي ضوء متابعتنا لتطبيقات المنهج الاقتصادي في البرنامج الحكومي المرسوم للحكومة والمصادق عليه من مجلس النواب والمحدد برنامجه الزمني للتطبيق باربعة سنوات ( 2014 - 2018 ) وهو عمر الحكومة دستورياً . ومن خلال تحليل محاور وفقرات ومواد البرنامج الحكومي قدر تعل

اقرأ التفاصيل

خبراء يقترحون خصخصة «الرافدين والرشيد» وتصفية مصرف التجارة للإسهام فـي سد عجز الموازنة

بغداد - رحيم الشمري دعا عضو مجلس النواب الدكتور مهدي الحافظ الى البحث عن حلول ناجعة لواقع القطاع المصرفي لاسيما المصارف الاهلية في العراق لان التنمية الاقتصادية لا ينجزها الا نظام مصرفي متقدم. جاء ذلك خلال الندوة التي اقامها "معهد التقدم للسياسات الانمائية" لمناقشة العلاقة القائمة بين المصارف الاهلية والبنك المركزي العراقي وشارك في الندوة نخبة من خبراء المال والاقتصاد وممثلو ال

اقرأ التفاصيل

سمير عباس النصيري: القطاع المصرفي العراقي في عام 2016 بين الانهيار والنهوض

مضى عام 2015 وقبله عام 2014 والعراق يمر بأزمة اقتصادية ومالية خانقة بدأت بالتصاعد والتفاقم وظهرت على السطح منذ منتصف عام 2014 لأسباب موضوعية وذاتية اصبحت معروفة ليس للاقتصاديين المختصين فقط وانما للجمهور ايضا ويمكن تحديدها كما يلي : 1- سوء الادارة المالية والفساد المالي والاداري في مؤسسات الدولة الاقتصادية . 2- التصرف غير العقلاني وغير المخطط للموارد النفطية المتحققة للأعوام ال

اقرأ التفاصيل

عمر الجفال: الربا ينتشر في العراق… والتّحايل يجعله حلالاً

يُعدُّ الربا في الإسلام من المحرّمات ومن "كبائر الذنوب" إلا أن تاجراً مسلماً يلتزم بالصلاة قال إن "نقص السيولة المادية تدفع أغلب الملتزمين بالشرع إلى الربا". من أجل توسيع عمله في مجال بيع الأحذية الرجّالية، استدان محمّد الجيزاني مضطرّاً من أحد المرابين 100 ألف دولار. وكما في كلّ قصص الربا، وهو مصطلح يعني في الإسلام تحديد الفائدة مقدماً، سيكون عليه أن يدفع 4 آلاف دولار شهريّاً ك

اقرأ التفاصيل