سمير عباس النصيري: رأي وتأييد مبادرة الاستاذ د . عبد الحسين العنبكي ( مبادرة للتصويت )

انني اؤيد ماورد في مقالة أ . د عبد الحسين العنبكي من ملاحظات ورؤى ومقترحات نعم ان احد اسباب عدم معرفتنا نحن الاقتصاديين بالنظام الاقتصادي الذي يعتمده العراق بعد التغيير في 2003 هو ليس لاننا نجهل ذلك بل اصبحنا في ضياع هل اقتصادنا اشتراكي ام راسمالي ؟ ماهو نظامنا الاقتصادي ؟ هل اقتصادنا هجين نعمل بقوانين النظام المركزي ونتكلم باقتصاد السوق ؟ ان جميع وثائق الحكومات السابقة والحالي

اقرأ التفاصيل

سمير عباس النصيري: الاصلاحات الاقتصادية واستراتيجية الامن الوطني

يمر العراق حاليا بمرحله حرجة ومهمة وحساسة نظرا للظروف السياسية والامنية والاقتصادية ويمكن تحديدها بشكل خاص بما يتعلق بهبوط اسعار النفط العالمية والحرب على الارهاب وانعكاسات ذلك على الركود الاقتصادي وبروز ازمة السيوله الخانقة ادت الى عجز كبير في الموازنة العامة لعام 2015 بحدود (25) ترليون دينار ومتوقع ان ترتفع الى اعلى من ذلك بسبب الهبوط الاخير لاسعار النفط وفق اخر البيانات المع

اقرأ التفاصيل

أمينة الذهبي: المصارف الأهليّة تتحوّل إلى معضلة في الإقتصاد العراقيّ

بغداد — يعاني القطاع المصرفيّ الخاصّ في العراق من تعثّرات في تسديد مستحقّات الزبائن بسبب مشكلات في السيولة أسفرت عن توقّف بعض المصارف عن إجراء عمليّات السحب. ولقد قنّن بعض المصارف تلك العمليّات في شكل حدّد نسبة السحب من المبالغ المودعة في الحسابات الجارية والتوفير، وحوّل دفع المستحقّات المودعة بالدولار الأميركيّ إلى الدينار العراقيّ بسعر صرف المصرف المركزيّ. وأربكت تلك الإجراءا

اقرأ التفاصيل

سمير عباس النصيري: دور الاعلام الاقتصادي العراقي في الاصلاح الاقتصادي

خلال حزيران الماضي عمت السوق النقديه العراقيه فوضى وتخبط وتهويل وسوء تقدير وتدخلات من جهات عديدة ادت الى عدم السيطرة على سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار الامريكي وكان واحد من الاسباب الرئيسيه لذلك هو بعض وسائل الاعلام غير الاقتصادي(او الاعلام غير المختص) الذي روج وحلل اخبار غير واقعيه تشوبها عدم الشفافيه في نقل الخبر وتحليله وفق رؤى خاصه  بقصد او بدون قصد اضرت بالاقتصاد ا

اقرأ التفاصيل

د.مظهر محمد صالح: الرغيف المغترب…!

قطعت حافلة الركاب التي اجتازت حدود الصحراء الغربية قبيل الفجر وطلال مازال يفكر بمرارة الكفاح التي قضاها مغتربا يبحث عن سبل العيش وهو ابن تلك العائلة الكريمة ، الكبيرة الاعتداد بنفسها وقوية الشكيمة والتحدي ، لاجاع يوما  فيها احد ولاتعرى ولاتشرد.ولكن في غفلة الايام من تسعينيات القرن الماضي وجد طلال بلاده قد تدثرت بدثار العوز والجوع وصار حال اهلها بلا مأوى ولامال ولامعين والبلاد ك

اقرأ التفاصيل