ناصر سعيد البهادلي: تهنئة الى الدكتور مظهر و لعنة على من اسال دموعك

نهنئك ايها العراقي الاصيل بخروجك من معتقل المتخلفين الذين لايفقهون معنى الدولة او النظام ، رب العزة يثيب المحسن ويعاقب الفاسد وهؤلاء الاشرار يعاقب عندهم المحسن ويثاب الفاسد ، وصدق الرسول الاعظم وهو الصادق المصدق " لو كان الوضيع في قعر بئر لهبت ريح ورفعته فوق الاخيار في دولة الاشرار " فكفى بك وباقرانك وبالشبيبي وباقرانه دلالة على اننا في دولة اشرار رفعوا الوضيع واذلوا الشريف.. س

اقرأ التفاصيل

شدّة ورد لرمز الحرية الفكرية الاقتصادي المتميز د. مظهر محمد صالح

الف مبروك لزميلنا العزيز احد الداعمين الرئيسين لمبادرة تأسيس شبكة الاقتصاديين العراقيين الدكتور مظهر محمد صالح ولعائلته التي تحملت القهر والضيم على مدى 7 اسابيع . مبروك لكل الاقتصاديين والمهنيين العراقيين بمناسبة اطلاق سراحه ( ولو بكفالة)  من الاعتقال الجائر بحقه وبحق الكفاءات العراقية، والذي جاء بعد موجة الاحتجاجات العارمة التي بدأتها مجموعة من اعضاء شبكة الاقتصاديين العراقيين

اقرأ التفاصيل

سجين الفكر الاقتصادي د. مظهر للصباح الجديد: (المركزي) ما يزال يعمل بالآلية نفسها التي اُعتقلت بسببها

بغداد ـ مشرق الأسدي   هناك.. في منعزل عن العالم الخارجي، حيث لا يوجد فرق بين المجرم والبروفيسور، يقبع بحسرة الدكتور مظهر محمد صالح نائب محافظ البنك المركزي العراقي، بين أناس يراهم للمرة الأولى، ولم يكن يتوقع رؤيتهم في يوم من الأيام. هناك .. وكما الكتاب المستغل للف الحاجيات لا القراءة، ينتظر صالح تقرير مصيره «الواضح» بالنسبة للجميع باستثناء البعض الذين لم يحترموا منجزه الفكري وا

اقرأ التفاصيل

د. ميثم لعيبي: مجازاة رماحه!

من أغلى الهدايا التي وفرها البنك المركزي للحكومة هو تثبيت سعر الصرف، وذلك لأن هذه الهدية، (بردت) رأس الحكومة لفترة ممتدة من الزمن، بحيث اننا لم نسمع اية شكوى من الافراد ومن اية تذبذبات كنا نسمع بها في الماضي، والتي كانت تربط (الطماطة بسعر الدولار). يقول لك البائع (اليوم صاعدة الطماطة)، تسأله ( ليش يابه)، فيقول لك (مو صعد الدولار). هذه الحوارات التي كنا نسمعها بشكل يومي قبل 2003

اقرأ التفاصيل

د .ابراهيم بحر العلوم: من سيحمي التكنوقراط العراقي؟مظهر محمد صالح نموذجا

لاشك ان الجواب العاجل سيكون القانون فهو كفيل لحماية التكنوقراط في دولة القانون!! قد اقبل به على مضض.. ولكن من الواضح في ظل المعطيات السياسية التي يعيشها العراق اليوم انهم الحلقة الاضعف في شرائح المجتمع لافتقارهم للحماية بسبب عدم إيمانهم بالولاءات السياسية الحزبية الذي توفر عادة لهم الحماية المطلوبة بل يكابروا باستقلاليتهم وبمهنيتهم وفي خضم الوضع السياسي المضطرب غالبا ما يكونوا

اقرأ التفاصيل