لتنزيل التقرير المصور كملف بي دي أف انقر هنا
الحياة الإجتماعية والإقتصادية في العراق في عام 1914 – تقرير مصوَّر لمجلة ناشونال جيوغارفيك
الاراء المطروحة في جميع الدراسات والابحاث والمقالات المنشورة على موقع الشبكة لاتعكس بالضرورة وجهة نظر هيئة تحرير الموقع ولا تتحمل شبكة الاقتصاديين العراقيين المسؤولية العلمية والقانونية عن محتواها وانما المؤلف حصريا. لاينشر اي تعليق يتضمن اساءة شخصية الى المؤلف او عبارات الكراهية الى مكون اجتماعي وطائفة دينية أو الى اي شخصية أو مؤسسة رسمية او دينية
هذه المرحلة كانت من المراحل التأريخية المهمة ألتي تقيس لنا حجم التخلف السائد زتعكس الخلاصة النهائية لإستعمار عثماني بغيض ملؤه الظلم والجهل والعنصريةوسياسة التتريك والمواطنين من الدرجة الثانية بعد الأتراك والإدارة السيئة من فرض الأتاوات,والطرائب , وتمثل مجتمع مغلوب على أمره بمعنى الكلمة ولكن هذا المجتمع المنتقل من البداوة الى الإستقرار إستطاع تجميع قواه في رفض إستعماراً أخرهو الإستعمار البريطاني في ثورة العشرين وساهمت في تأسيس دولة العراق الحدبثة ولكن هذا المجتمع لم يستطع الحصول على حكومة تشد أزره وتنقله الى المستوى الذي يليق ويناسب هذه الثورة العظيمة,ولم يحكم البلاد الثوار بل إستقدمت حكومة من دول أخرى من الملوك الغرباء الذين ضيعو أراضيه وحقوقه وكحل أمثل للحكم , ومن ثم خضعت الدولة إلى المغامرين من أجل الحصول على الحكم,ولا زال الصراع التأربخي على الحكم يمنع التغير الديمقراطي بعد عام 2003في إرساء القواعد السليمة في الحكم الديمقراطي وإرساء القواعد اللأزمة للحكم الصالح والرشيد ووضع المعوقات وذلك في مقدمتهاالإرهاب ومن يقف معه ., وعلى العراقيين الوقوف وقفة واحدة في الحفاظ على مكسب الديمقراطية و وتعزيزه وتحسين خطواته للإطمئنان والثقة بهذا المساروعدالته حفظ الله العراق من كل مكروه وخلصه من المرضى والحاقدين وعليه والذين لا يريدون للعراق الخير ومسيرته الديمقراطية الجديدة ’ يريدون التسلق إلى الحكم بأدوات جديدة كالقاعدة التي تلطخت يدها بدم الشباب الأبرياء, وتحطيم الكيان الأسري في العراق وترك العائلة العراقية ضعيفة بقتل أرباب أسرها.