فاروق يونس: حوار بين طبيب متقاعد وخبير تجاري حول الوكالات التجارية

الطبيب: السلام عليكم. الخبير: وعليكم السلام. الطبيب: عفوا علمت بصدور قانون جديد لتنظيم الوكالات التجارية. الخبير: نعم، هذا صحيح، صدر القانون رقم ٦٩ لسنة ٢٠١٧ وجاء في الاسباب الموجبة (لغرض تنظيم اعمال الوكالة التجارية ومواكبة التطور الاقتصادي ولضمان حقوق الوكيل العراقي وفسح المجال لتعامله مع القطاع العام اسوة بالقطاع الخاص وعدم تقييده بعدد معين من الوكالات التجارية). الطبيب: است

اقرأ التفاصيل

سفينة نوح – الحاضنات الريادية المتخصصة

سفينة نوح هي مبادرة عراقية فريدة من نوعها لمأسسة رعاية مشاريع ريادة الاعمال للشباب العراقي وقد انطلقت قبل شهرين. ولدى سفينة نوح خطة لانشاء حاضنات متخصصة في مجالات محددة. ومهمة هذه الحاضنات هي  تطوير نماذج (قوالب) لمشاريع ربحية مدروسة جيدا علميا واداريا واقتصاديا بإمكان أي ريادي او فريق ريادي تطبيقها في منطقته او مدينته موضوع تخصص الحاضنة يجب ان يركز على احدى المشاكل التي يعا

اقرأ التفاصيل

عامر عيسى الجواهري: إشكالية تطوير القطاع الخاص

عامر عيسى الجواهري

بعد سنوات من العمل اكتمل في نهاية عام 2013 إعداد استراتيجية القطاع الخاص 2014-2030 وأقرها مجلس الوزراء في الجلسة 25 بتأريخ 24/6/2014. وفي 12 شباط 2015 عقد في فندق الرشيد مؤتمر موسع لإطلاق استراتيجية تطوير القطاع الخاص. كما أن الفرق العشرة لدعم الاقتصاد المشكلة من قبل مكتب السيد رئيس الوزراء وضمنها مجموعة تشجيع القطاع الصناعي الخاص قد عقدت اجتماعا موسعا لجميع الفرق في فندق الرشي

اقرأ التفاصيل

فاروق يونس: قراءة سريعة في تاريخ غرفة تجارة بغداد ومستلزمات التطوير

مدخل تمهيدي   ارتبط نشوء وتطور الغرف التجارية بتطور الانظمة الاقتصادية والاجتماعية في العالم وكان تأسيس أول غرفة تجارية في مدينة مرسيليا بفرنسا سنة 1599 بمبادرة من تجار المدينة بهدف تمثيل وحماية مصالحهم، وكانت تعتبر من المرافق المهمة في ميناء مرسيليا التي لم تؤسسها الدولة بل أسست بموافقتها.   تتلخص أهداف الغرف التجارية في خلق اقتصاد قوي، واقتراح خطط أفضل للتجارة، وطرح

اقرأ التفاصيل

أ. د. عبد الكريم جابر شنجار العيساوي: قصة نجاح مشروع خدمي إنتاجي: معهد رقية للسمع والتخاطب في الديوانية

د. عبد الكريم

كانت الفكرة في الكتابة عن معهد رقية للسمع والتخاطب السمعي التحري في واحدة من زوايا المجتمع العربي الذي أنهكته الحروب والصراعات الداخلية، لأسباب لا يعرف من يقف ورائها بشكل دقيق، ولم نجني منها سوى الدمار والقتل والتهجير.  ويقع في مقدمة ضحايا هذا الكابوس، اطفال العراق وسوريا واليمن وليبيا.  وبالطبع ان الفضل لا يعود الى الشخص الذي يكتب عن توصيف عمل ليس من اختصاصه أصلا، وإنما من الف

اقرأ التفاصيل