عدنان الجنابي: قانون شركة النفط الوطنية – ثورة على الدولة الريعية

تمَّ يوم 5/3/2018 التصويت على (قانون شركة النفط الوطنية العراقية) ولا ينحصر الانجاز في تمرير هذا القانون على إعادة الحياة إلى شركة النفط الوطنية العراقية وتخليص عمليات الإنتاج والنقل والتسويق من بيروقراطية وزارة النفط التي تسببت في إرباك وتأخير هذا القطاع منذ أنْ دمجت بالوزارة في عهد النظام السابق في ثمانينيات القرن الماضي، إذ نص القانون على تأسيس شركة مستقلة ماليا واداريا ومرت

اقرأ التفاصيل

عدنان الجنابي: قانون شركة النفط الوطنية – ثورة على الدولة الريعية

تمَّ يوم 5/3/2018 التصويت على (قانون شركة النفط الوطنية العراقية) ولا ينحصر الانجاز في تمرير هذا القانون على إعادة الحياة إلى شركة النفط الوطنية العراقية وتخليص عمليات الإنتاج والنقل والتسويق من بيروقراطية وزارة النفط التي تسببت في إرباك وتأخير هذا القطاع منذ أنْ دمجت بالوزارة في عهد النظام السابق في ثمانينيات القرن الماضي، إذ نص القانون على تأسيس شركة مستقلة ماليا واداريا ومرت

اقرأ التفاصيل

أ. د. جواد كاظم لفته الكعبي: لمصلحة من تقرع طبول النزاعات التنظيمية في مشروعات قانون النفط والغاز الاتحادي؟

المقدمة لقد حصر دستور البلاد منذ عام 2005 ملكية الموارد النفطية الوطنية بيد الشعب العراقي في كل الأقاليم والمحافظات المنتجة للنفط غير المنتظمة في إقليم، وقرر إناطة إدارة  ملكية الموارد النفطية لشخوص الحكومة الاتحادية وحكومات الأقاليم والمحافظات المنتجة للنفط وبموجب مبادئ العدالة والإنصاف في توزيع الواردات، وألّزم هذه الشخوص أداء وظيفة رسم السياسات الاستراتيجية لتطوير ثروة النفط

اقرأ التفاصيل

غانم العـنّـاز: النفط نعمة لا نقمة ورحمة لا لعنة

Ghanim Al Anaz

  أي النفط لإعمار البلاد وإسعاد العباد   منذ سنوات وأنا اكتب عن نفط العراق ولم يطرق سمعي من التعليقات الكثيرة على مقالاتي من يدعو إلى حمده عز وجل على نعمة النفط العظيمة التي وهبها لنا لننعم بخيراتها الوافرة.  بل أن الكثير منهم، مع الأسف، قد وصموا النفط باللعنة واخرين قد اتهموه بالنقمة والبعض الآخر قد خلصوا إلى أن كافة المصائب التي حلت بالعراق وأهل العراق سببها النفط المسكي

اقرأ التفاصيل

غانم العـنّاز: إضراب عمال نفط كركوك أو مجزرة ﮔاور باغي

Ghanim Al Anaz

لم يكن للعاملين في شركة نفط العراق في كركوك من نشاط نقابي يذكر خلال العقد الثاني من القرن الماضي فقد كان العاملون في الوظائف الإدارية إضافة إلى معظم العاملين في الوظائف الوسطى كالكتابية والفنية والمهنية من الأجانب وذلك لعدم توفر المهارات المطلوبة بين العراقيين مما أدى إلى اقتصار استخدام العراقيين على المهن شبه الفنية واليدوية بصورة رئيسية ممن ليس لهم دراية بالعمل النقابي.  ومع

اقرأ التفاصيل