تقول الحكمة:
إينما يغُرد طائر الحرية في قلوب البشر أنظروا دوماً الى وراء ما فعلناه وسيقولون
{ لا تيأسوا …. لا تستسلموا للعنف والاستبداد … انطلقوا مباشرة لتحرير الأرض والتضحية بالنفس من أجل الوطن… لتقريب الانتصار وقهر الأعداء.. } بهكذا عبارة فتح رئيس وزراء بريطانيا ونستون شيرشل ستارة الانتصار بالحرب العالمية الثانية على النازية
أنها عبارات مازالت تترجم صدى الشعب للسير في دروب النصر يوم هزم العراق داعش الإرهابي.
فمن وحي هذه العبارات التي جسدت النصر …. كانت هناك غرفة يمكن أن نكنيها (بغرفة العمليات الاقتصادية ) وهي أقرب الى مصنع النصر الاقتصادي في ظروف الحرب على الإرهاب التي شهدتها الاعوام 2014 – 2017 .
اذ ضمت غرفة العمليات الاقتصادية فريق متماسك العزيمة والخبرة والاصرار وظيفته تقريب النصر ورسم مستقبل الحياة الاقتصادية … يومها كانت البلاد قد فقدت قرابة ثلث أراضيها في أربع محافظات …
لمواصلة القراءة انقر على الرابط التالي
د. مظهر محمد صالح- من ذاكرة النصر الاقتصادي على الارهاب- العراق 2014 – 2017
الاراء المطروحة في جميع الدراسات والابحاث والمقالات المنشورة على موقع الشبكة لاتعكس بالضرورة وجهة نظر هيئة تحرير الموقع ولا تتحمل شبكة الاقتصاديين العراقيين المسؤولية العلمية والقانونية عن محتواها وانما المؤلف حصريا. لاينشر اي تعليق يتضمن اساءة شخصية الى المؤلف او عبارات الكراهية الى مكون اجتماعي وطائفة دينية أو الى اي شخصية أو مؤسسة رسمية او دينية