همومنا كثيرة، وسأتحدث اليوم عنها من خلال الموازنة العامة 2013، وسأبدأ بالقول إن أحد أهم مؤشرات تقويمها والمتفق عليه دوليا هو المقارنة بين ما هو مخطط وما نفذ منها في نهاية السنة، فان توازنا أو اقتربا من بعضهما فيعني هذا مبدئياً أن القطاع العام بخير، وان ازدادت الفجوة بينهما فان الدولة لا تعرف أن تخطط ولا تتمكن من التنفيذ. لكن دعوني أقول؛ وللإنصاف، إن ما يمكن أن يحسب لموازنتنا ال

من أجل تحقيق التنمية المستدامة في أي دولة من الدول النامية لابد من وجود وضوح رؤيا للاهداف التي يراد الوصول اليها، تتجسد في استراتيجيات اقتصادية واجتماعية، تأخذ بنظر الاعتبار الاهداف التي يراد تحقيقها، وبعد ذلك يتم وضعها في خطط ترتبط بزمن محدد، ومؤشرات لها علاقة بمكونات النشاطات الاقتصادية والاجتماعية، ودور هذه النشاطات في الناتج المحلي الاجمالي، وتأثير ذلك على نسبة التشغيل وتحس

الدكتور جاسم العلي اكاديمي عراقي قدم هذة الورقة البحثية باللغة الانكليزية الى الملتقى العلمي الاول لشبكة الإقتصاديين العراقيين الذي انعقد في بيروت خلال الفترة من 30 آذار الى 1 نيسان لتنزيل الورقة كملف بي دي أف انقر هنا  

اضغط هنا لتحميل نبذة عن الكتاب

بيروت – ليث محمد رضا كشف سنان الشبيبي محافظ البنك المركزي السابق عن أن إقالته تمت بعد التقارب الذي حصل بين المالكي والنجيفي في ذلك الوقت، عازيا ارتفاع الدولار الى الضوابط التي وضعتها ادارة البنك الجديدة في مزاد العملة، بالاضافة الى انسحاب القوات الاميركية الذي أدى الى فقدان الثقة لدى الناس بالاوضاع القائمة، فيما أشار الى ان ارتفاع الدولار في فترة ادارته كان يستغل لاتهام البنك ب