السيرة الذاتية
– أخصائي بالموارد الموارد المائية والبيئة ومشاريع الاستصلاح الزراعي وعلم الهيدرولوجي وقوانين المياه الدولية وأنظمة المعلومات الجغرافية ( GIS) وذو معرفة تفصيلية بعلاقات العراق المائية مع دول الجوار الجغرافي.
– خبرة تزيد على (30) عاما في العمل المهني في العراق وخارج العراق، وخاصة في أفريقيا وأوربا واستراليا في مجالات إدارة المشاريع الكبرى في حقول الموارد المائية والبيئية، وحماية الأنظمة الايكولوجية والأراضي الرطبة (الأهوار)، والنمذجة الرياضية لأنظمة الموارد الطبيعية، ونوعية المياه، وإدارة المياه الجوفية واستخداماتها لمختلف الأغراض.
– واسع الإطلاع على الواقع المائي والزراعي والبيئي في العراق، وقد مثل العراق وقدم محاضرات وعروض في العشرات من المنتديات والمؤتمرات العلمية والمهنية في دول عديدة، منها اليابان وتايلند وتركيا وفرنسا والأردن والامارات العربية المتحدة والجزائر ومصر ولبنان والسويد والمغرب وتونس واوغندا والسودان وسوريا واستراليا والولايات المتحدة الأمريكية وايطاليا وألمانيا وأسبانيا وغيرها.
– على معرفة واسعة بالمنظمات والوكالات الدولية الحكومية وغير الحكومية العاملة في ميدان البيئة والمياه وحقوق الإنسان، وله علاقات شخصية ومهنية مع العديد منها، وعلى الخصوص تلك التي اهتمت بمصير البيئة والاهوار العراقية، ولديه خبرة معمقة بالاتفاقيات الدولية المختصة بحماية ومراقبة الانظمة البيئية والايكولوجية كإتفاقية رامسار حول حماية الأراضي الرطبة (الأهوار)، واتفاقية مكافحة التصحر، والاتفاقية الدولية للتنوع الأحيائي، واللجان والتجمعات الدولية والأقليمية المختصة بمكافحة الجوع والفقر وتحقيق الأمن الغذائي.
– معارض للنظام السابق وقد اضطر لمغادرة العراق في عام 1979 بسبب القمع السياسي، وعمل في العديد من البلدان في المجالات الهندسية والسياسية والثقافية المختلفة، وبضمنها استراليا (14 عاما) اوروبا ( 6 أعوام)، والجزائر (4 أعوام)، ثم عاد للعراق مباشرة بعد سقوط النظام في عام 2003 وحتى تأريخ تسلمه لمنصب سفير العراق لدى منظمة الزراعة والأغذية الدولية التابعة للأمم المتحدة في روما في كانون الثاني عام 2009.
– تولى تنفيذ مشروع إعادة إنعاش الأهوار العراقية بعد تجفيفها من قبل النظام السابق، وذلك بعد عودته للعراق مباشرة بعد الحرب، ثم أسهم بتطوير خطة الانعاش والاشراف على تنفيذها بالتعاون مع مؤسسات وكوادر وزارة الموارد المائية العراقية.
أكاديمي، مهندس، كاتب، ومترجم، يكتب وينشر في العديد من الصحف والمجلات العراقية والأجنبية خاصة في الشأن المائي، والبيئي، والأمن الغذائي.
– ترجم ونشر كتاب “العودة إلى الأهوار” لمؤلفه الصحفي البريطاني الشهير كافن يانغ وقد نشرته مؤسسة المدى بعدة طبعات منذ عام 1997.
العمل المهني:
– عين سفيرا وممثلا دائما للعراق لدى منظمات الأمم المتحدة في روما، وهي منظمة الأغذية والزراعة الدولية التابعة للأمم المتحدة (فاو)، وبرنامج الأغذية العالمي (دبليو أف بي) وصندوق التنمية الزراعية الدولية (ايفاد)، وفق قرار مجلس الوزراء رقم (165) بتاريخ 6-5-2008، وقرار مجلس النواب في جلسته (17) بتاريخ 22-10-2008 والمرسوم الجمهوري المرقم (70) بتاريخ 7-12-2008.
– عمل رئيسا للجنة الوطنية للأهوار والأراضي الرطبة، المكلفة برسم السياسات الوطنية بشأن الاراضي الرطبة كالأهوار والمسطحات المائية والبحيرات، ومستشارا لوزير الموارد المائية، ثم عين خبيرا في وزارة الزراعة قبل انتقاله الى روما كممثل دائم للعراق لدى المنظمات الدولية المعنية بالأغذية والزراعة.
– عمل كمستشار أقدم في مكتب مشاريع وعقود اعمار العراق- قطاع الموارد المائية والبلديات والاشغال العامة، وذلك للاشرف على المشاريع الممولة من قبل الدول المانحة لمصلحة وزارة الموارد المائية، ووزارة البلديات والأشغال العامة، وامانة العاصمة.
– عمل خارج العراق في افريقيا، واوروبا، واستراليا في حقول هندسة المياه، والبيئة، والزراعة، وتطبيق انظمة المعلومات الجغرافية، وادارة المشاريع المختلفة، وتنفيذ أنظمة المراقبة الهيدرولوجية وغيرها، اضافة الى الاسهام بأنشطة المعارضة الوطنية العراقية ابان حكم النظام السابق.
– كان آخر عمل له خارج العراق هو خبير في نظم المعلومات الجغرافي والهيدرولوجي، ضمن القسم المسؤول عن تخطيط وتخزين وتوزيع المياه، ومراقبة نوعيتها في مدينة سيدني في استراليا.
التحصيل العلمي:
1994 ماجستير هندسة ادارة المياه من جامعة سيدني التكنولوجية
1989 دكتوراه هندسة جامعة وارشو
1986 ماجستير هندسة جامعة وارشو
1978 بكلوريوس هندسة جامعة بغداد
ميادين الخبرة والكفاءة:
– ادارة وتنمية الموارد المائية السطحية والجوفية وانعاش وحماية الأراضي الرطبة (الأهوار).
– القوانين الدولية لتنظيم ادارة واستخدام المياه المشتركة بين أكثر من بلد واحد.
– هندسة المياه والمراقبة البيئية وعلم الهيدرولوجي.
– ادارة الأحواض النهرية والتخطيط البيئي.
– مسح وادارة المواقع الملوثة ومبادئ تقليل المخاطر.
– النمذجة الرياضية للأحواض النهرية ونوعية المياه والاستغلال المستدام لخزين الموارد المائية الجوفية.
– استخدام انظمة المعلومات الجغرافية وتكنولوجيا التصوير الجوي والاحساس عن بعد في تنظيم وإدارة الموارد الطبيعية.
– تطوير سياسات وبرامج التنمية الريفية لمكافحة الفقر وتحقيق الأمن الغذائي.
– العمل مع المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني المعنية بقضايا المياه والزراعة والتنمية المستدامة والأراضي الرطبة (الأهوار).
أهم المشاريع التي أسهم بها في العراق:
* الاشراف على مشاريع اعادة اعمار العراق في وزارتي الموارد المائية، والبلديات والاشغال العامة، وامانة بغداد. حيث زاد عدد المشاريع الكبرى على الستين مشروعا، اضافة الى عشرات المشاريع الصغرى، التي تجاوزت كلفة انجازها المليارين ونصف المليار دولارا، وقد تضمنت مشاريع الري والبزل، ومياه الشرب، وتأهيل شبكات المجاري، ومحطات الضخ، وتدريب وتطوير قدرات الكوادر العراقية، وغيرها ومنها:
– مشروع ماء اربيل الجديد.
– مشروع ماء الناصرية الموحد.
– محطة ضخ الناصرية الكبرى.
– مشروع مجاري البصرة.
– مشروع ماء بلدروز.
– مشروع ماء سنجار.
– مشروع مبزل الفرات الشرقي.
– مشروع تأهيل ومعالجة اسس سد الموصل، وغيرها.
* الاشراف على برنامج اعادة انعاش الاهوار العراقية وتأسيس وإدارة مركز انعاش الاهوار في وزارة الموارد المائية، حيث تولى المركز دراسة وتأهيل مساحات كبيرة من الاهوار المجففة، وتحليل شروطها الايكولوجية، والهيدرولوجية، والاقتصادية، التي من شأنها تأمين اعادة الاهوار العراقية الى وضعها السابق، اضافة الى مسؤولية التنسيق مع المنظمات الدولية وغير الحكومية الناشطة بهذا الميدان، وتطوير خطة إستراتيجية متكاملة لإعادة انعاش الاهوار العراقية تؤمن مقاربة شاملة تؤمن اسهام القطاعات الحكومية المختلفة، بالتضامن مع السكان المحليين، والتنسيق مع المنظمات الدولية في عملية انعاش اهوار وادي الرافدين.
الهوايات:
الأنشطة الثقافية بكافة انواعها، وخاصة قراءة الأدب والشعر والمقالات العلمية، إضافة الى الكتابة الاختصاصية عن الشأن الوطني العام، وبالتحديد قضايا الأمن المائي والغذائي في العراق، والتعريف بمشكلات العراق الراهنة والمستقبلية في ميدان الزراعة والموارد المائية المشتركة مع دول الجوار الأقليمي، ومعوقات التنمية الريفية، وعواقب التغير المناخي، وكل ما من شأنه نشر المعرفة والتثقيف بالتحديات الوطنية الحقيقية التي تؤثر في مستقبل العراق.
الإقامة خارج العراق:
– روما – ايطاليا منذ عام 2009 بحكم الوظيفة الحالية.
– بغداد من عام 2003 الى عام 2009.
– سيدني – استراليا من عام 1990 الى عام 2003.
– وارشو- بولندا من 1984-1990.
– وهران – الجزائر من 1979-1984.
اللغات التي يجيدها:
اللغة العربية، والانجليزية، والبولندية.
مقالات بقلم السفير |
شطّ العرب.. الرمزية والواقع المتردّي ! – الجزء الثاني |
المدى…تطلق تصريحات ومطالبات كثيرة، حتى على مستوى أعضاء في مجلس النواب العراقي، عن ضرورة بناء سد على شط العرب وذلك لمنع تسرب المياه العراقية إلى الخليج ولمنع صعود مياه البحر المالحة شمالا.لاشك في أن هذه الفكرة لا تخلو من براءة، إلا أنها غير واقعية بل ومضرّة. فلا يمكن بناء سد لتخزين المياه على شط العرب على شاكلة سدود دوكان ودربندخان وحديثة والموصل لأن شط العرب يقع في ارض مستوية. ولكن يمكن إنشاء سدّة على غرار سدّة الهندية أو سدة سامراء أو الكوت وغيرها…اقرأ المزيد |
شطّ العرب.. الرمزية والواقع المتردّي ! – الجزء الأول |
المدى…تتفاقم المشكلات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في منطقة شط العرب منذ حرب الخليج الأولى مرورا بالحروب المتتالية وانتهاء بالسيطرة الكاملة على الإيرادات المائية نتيجة بناء السدود والمنشآت في الأجزاء العليا لشبكة الأنهار المغذية للشط، ويتداول الإعلام الوطني أخبارا وتصريحات محزنة عن واقع المنطقة التي كانت حتى وقت قريب رمزا للخصوبة والمياه الوفيرة والجمال والثروة والانفتاح على العالم الفسيح باعتبارها رئة العراق وإطلالته على البحر وتفاعله مع الحضارات البشرية المتنوعة منذ فجر بزوغها…اقرأ المزيد |
حرق دجلة من أجل السلام.. الذكرى العاشرة لرحلة هايردال الأخيرة |
المدى…في نيسان عام 2002 أنجز العالم النرويجي الكبير، الانثروبولوجي والمستكشف والمغامر الفذ تور هايردال (Thor Heyerdahl) رحلته الأخيرة إلى الموت، بعد 87 عاما ركب خلالها البحار والمحيطات بحثا عن حقيقة ضائعة أو عن شعب بدائي معزول أو عن نظرية آمن بها ولم يجد من يؤيدها من سابقيه أو مجايليه!. لم يغامر حبا بالمغامرة المحضة بل بحثا عن الحقيقة، ولم تكن مغامراته عنادا أو تهورا بل إيمانا وعزما واستعدادا غير محدود على التضحية…اقرأ المزيد |
الأهوار العراقية في تقرير جديد للامم المتحدة |
العدالة…أصدر مؤخرا فريق العمل المتكامل التابع للامم المتحدة والمختص بالمياه في العراق تقريرا رسميا حول الاهوار العراقية بعنوان “ادارة التغيرات في مناطق الاهوار: التحدي الاساسي للعراق”. في محاولة حميدة لإلقاء الضوء على قضية الاهوار، التي يبدو ان اهميتها قد تراجعت في سلم الاولويات الوطنية، وللفت الانظار الى حجم التحدي الذي يواجهه العراق بخصوص موارده المائية المتناقصة مع الزمن. اشتركت في اعداد التقرير سبع منظمات تابعة للامم المتحدة وهي منظمة الثقافة والعلوم (يونسكو)…اقرأ المزيد |
البيئة العراقية بحاجة الى معجزة |
لعدالة…يشهد العراقيون مع قدوم الصيف ظواهرا لم تكن مألوفة قبل عدة عقود بهذه الكثافة والشدة، ومنها، على سبيل المثال لا الحصر، سحب الغبار العالقة في الجو لعدة ايام، والارتفاع غير المسبوق بدرجات الحرارة، والذي يتعاظم الاحساس بوطئته بسبب مشكلة الكهرباء العويصة، وشحة في المياه واخضرارا بلونها بسبب تلوثها وانتشار الطفيليات التي تتكاثر في الاجواء الحارة، وغير ذلك مما يشير الى وضع بيئي متدهور في العراق، يخشى المرء ان يكون قد وصل في بعض وجوهه الى حد لا رجعة ترجى منه الى الوضع الطبيعي…اقرأ المزيد |
العراق…الغذاء أولاً |
مجلة الزراعة العراقية…أسعار الغذاء في تصاعد مستمر، وفق المؤشرات المتاحة، وتشير بيانات منظمة الأغذية والزراعة الدولية في روما ومنظمة الأمم المتحدة في نيويورك الى ان العالم مقبل على وضع غاية في الحراجة يهدد بمجاعة كبيرة، وان الحكومات مدعوة الى اتخاذ اجراءات عاجلة للتخفيف من اثار ذلك في شعوبهم وخاصة في الطبقات الفقيرة والفئات الهشة من السكان…اقرأ المزيد |
الزراعة والموارد المائية فـي المنطقة العربية |
الزراعية نت… ان من اهم خصائص الزراعة في المنطقة هو كونها زراعة مروية اذ ان نسبة الزراعة الجافة، اي المعتمدة على الامطار قليلة، وبما ان منابع الانهار تقع في بلدان خارجية، فأن حساسية القضية المائية تبلغ مديات عالية في المنطقة نتيجة لسيطرة دول الجوار العربي على الموارد المائية وبناء منشآت السيطرة والتحكم فيها. يأخذ الأمر طابعا مأساويا في الاراضي العربية تحت الاحتلال وسيطرة اسرائيل على المياه وتحويلها عن مجاريها الاصلية كما جرى لنهر الاردن، وتحكمها كسلطة احتلال بالمياه الجوفية في الضفة الغربية وقطاع غزة. أما حوض النيل، فبالرغم من وجود اتفاقيات سابقة تضمن حقوق مصر والسودان بخصوص قسمة مياه حوض النيل، إلا ان هناك ضغوطا تمارس من اجل اعادة النظر بتلك الاتفاقيات…اقرأ المزيد |
الزراعة والموارد المائية فـي المنطقة العربية |
المدى…ان من اهم خصائص الزراعة في المنطقة هو كونها زراعة مروية اذ ان نسبة الزراعة الجافة، اي المعتمدة على الامطار قليلة، وبما ان منابع الانهار تقع في بلدان خارجية، فأن حساسية القضية المائية تبلغ مديات عالية في المنطقة نتيجة لسيطرة دول الجوار العربي على الموارد المائية وبناء منشآت السيطرة والتحكم فيها. يأخذ الأمر طابعا مأساويا في الاراضي العربية تحت الاحتلال وسيطرة اسرائيل على المياه وتحويلها عن مجاريها الاصلية كما جرى لنهر الاردن، وتحكمها كسلطة احتلال بالمياه الجوفية في الضفة الغربية وقطاع غزة. أما حوض النيل، فبالرغم من وجود اتفاقيات سابقة تضمن حقوق مصر والسودان بخصوص قسمة مياه حوض النيل، إلا ان هناك ضغوطا تمارس من اجل اعادة النظر بتلك الاتفاقيات…اقرأ المزيد |
عزيزي د. حسن الجنابي المحترم
تحية طيبة
أشكرك على اهتمامك بهذا الموضوع كونه يمس قضية عامة، رغم الطابع الشخصي للتظلم الذي تقدمت به السيدة أسيل عبدالناصر حسين، وكان بحاجة إلى تدخلك الشخصي كي لا يبقى سؤال هذه السيدة المتظلمة بلا جواب رسمي وشرح مختصر لجانب من سياسة الاستخدام. إنك بجوابك المباشر لها ومن هذا المنبر العام تؤكد على تميزك عن العديد من المسؤولين في الحكومة البعيدين عن هموم المواطنين. أكبّر اهتمامك.
مع خالص التقدير.
مصباح كمال
2 أيار 2017
مصباح كمال
تعليقك فى انتظار موافقة المدير.
نشر 30 أبريل، 2017 فى 8:27 مساءً
سياسة الاستخدام ولجان التعيين في دائرة الموارد المالية في الناصرية
يبدو لي أن التظلم في هذه الرسالة، الذي يعكس شيئاً من بؤس العراق، موجه إلى الدكتور حسن الجنابي، وزير الموارد المائية والزراعة. ترى هل سيجيب الوزير أو مكتبه على هذه الرسالة؟
رغم أن الرسالة مكتوبة بلغة “تعبانة” إلا أنها تستحق الاهتمام من دائرة الموارد المائية في الناصرية أو الوزارة. ربما يكشف الاهتمام جوانب من سياسة الاستخدام المتبعة وعمل لجان التعيين؛ ربما يكشف عن عيوب في التصرف الإداري؛ ربما يكشف سبب/أسباب تسريح العاملات والعمال بأجر يومي.
مصباح كمال
30 نيسان 2017
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اني المواطنه اسيل عبد الحسين ناصر كنت اعمل أجر يومي في دائرة الموارد المائية في الناصرية ولديه خدمه 9سنوات وتم تسريحي مع بعض الإجراء وانا المعليه لعائلتي ولي والد متوفي يعمل في نفس الدائرة وخدمته37 سنه ولم يتم تثبيتي بدرجة والدي المتوفي طليه هذه السنين وحاولتوا القدوم لمقابلة الوزير لكن قالوا لي لا تتعبي نفسكي لم يساعدكي وقد جعلت التعيينات بيد اللجنه وان شروط التعيين تنطبق علي من خبرة وشهادة وعدد سنين الخدمه ووالدي متوفي ويعمل في نفس الدائرة لذلك لجأت إلى مراسلتكم ارحموني يرحمكم الله وشكرا ارجوا أخذ طلبي بعين الاعتبار وإرسال لي الاجابه ومقابلتي وشكرا ولكم جزيل الشكر والتقدير
السيدة اسيل المحترمة…
يؤسفني ان وضعك العائلي والوظيفي صعب….
بالتأكيد توجد معايير للتعيين لان الدرجات محدودة وهي (470) درجة وظيفية وقد قدم لاشغالها (142) الف شخص، وجرى تطبيق صارم للمعايير الحكومية، وانا شخصيا اضفت درجات اضافية للمتقدمين ممن خدم احد الوالدين في الوزارة….اذا تفضلت باثبات ان من تم قبوله في دائرتك اقل استحقاقا منك فسيكون الحق معك وانا اتعهد بذلك مع التقدير…
حسن الجنابي
الشبكة تتقدم بالشكر الجزيل للسيد الوزير على اهتمامه بشؤون المواطنين واستجابته الى مناشدة السيدة أسيل عبد الحسين ونامل من بقية الوزراء الذين اتم تنصيبهم وفق المحاصصة أن يكونوا على نفس الدرجة من الشعور بالمسؤولية تجاه المواطنين
هذا التكنوقراط يبدو لي مثل ست البيت (بتاع كله) لا يوجد هكذا اختصاص في العلم أي بعبارة أخرى فهو ( فايف إن وان ) !!!!!!
السيد أحمد الراوي المحترم، تعدد المهارات والمواهب تحسب للدكتور حسن الجنابي. انا اعرفه عن قرب ومطلع على منجزاته واستطيع التأكيد على ان اختصاصه الدقيق هو الزراعة والموارد المائية وبشهادات دولية
مع التقدير
بارق شبر
بسم الله الرحمن الرحيم
نتمى ال الدكتورالنجاح في قياده وزاره الزراعه ولكن من متابعتي الى فشل القطاع الزراعي اغلبها سببها القوانين
1-قانون 35 ايجار اراضي الدوله لسنه 1983 والساري مفعوله الان يمنع زراعه اشجار الفاكهه وخاصه اشجار النخيل فضلا البحيرات فهل يحق مقارنتنا مع الامارت العربيه التي زرعت حتى الهضبه بالنخيل علما يمثل هذا الفانون 80% من اراضي العراق وقد يرتفع 90% من ارض محافظه المثنى باعتبارها ثاني محافظه في المساحه كيف نزرع الصحراء ومكافحه التصحر.
2-المصارف الزراعيه وغيرها هي تابعه لوزاره الماليه الروتين الموجود ارهق الفلاح والمزارع وكثره الفساد فيها ادى عدم استفاد العديد من شرائح المجتمع الفلاحي واستغلال القروض الزراعيه في غير هدفها مستغلين ان الفلاحين ليس لديهم ضمان اما ان يشارك او بيع اسمه.
3-عدم التعاون بين وزاره الزراعه والصناعه مع الزراعه من انشاء المعامل انتاج المواد الغذائيه (الالبان-المعجون الطماطه-التمور-الحلويات-وغيرها) ومراكز تجاريه للاستلام المحاصيل الزراعيه في المحافظات.
4-قله الخبره في العمل الزراعي وعلى مستوى مجلس الوزاره والهيئات مثل ادخال المرحله الاخيره لزراعه النسيجيه الزراعه في الحقل الدائم وبعد 8 سنوات يتم التوزيعها على الفلاحين مع العلم تم انفاق المليارات على هذه المراكز تغطي ادخال الزراعه المختبريه ومن ثم الى الحقل الموقت ويليها الحقل الدائم كما في الامارات العربيه.
5-عدم اعطاء الموظفين قروض زراعيه مع العلم يملكون اراضي ملك واسعه وخبره عمليه وخاصه النحل والمحاصيل النادره مع العلم يتم تشغيل ايدي عامله لاباس بها مع العلم الوقت الحاضر تحول البلد الى ثكنه عسكريه وموظفين.
6-تشكيل لجنه متابعه مركزيه وفرعيه في المحافظات مرتبطه بالوزير بمتابعه تنفيذ القروض الزراعيه وتسهيل اجراءت القرض مع العلم اني قدمت قرض موسمي وانتهى الموسم ولم استلم مع ما تم خسارته في تروج المعامله(المصداقيه في العمل)
7-تطوير وتغير وسائل الارشاد الزراعي والتعاون مع مراكزالاعلام البلد(قنوات-مجلات-مواقع اللكترونيه -وكلات اخباريه-وغيرها واخيرا لدي خبره 20 سنه في مجال الزراعه وماجستير علوم زراعيه IPM وشكرا
بسم الله الرحمن الرحيم ….
من خلال الاطلاع على سيرته الذاتية يتضح بأنه رجل كفو ويستحق منصبه ولكن الأهم من ذلك أن يكون إنشاءالله شخصا” نظيفا” لأن هذا هو من نحتاجه في هذه المرحلة
دعوانا أن يرزقنا الله بشخص نظيف خلقا” وأخلاقا” ونحن معك في خدمة البلد إنشاءالله
اليوم تساقطت المخلوقات الطارئة والدخيلة على التخصصات المهنية التي نهشت المنظومة الوزارية بعد ان احتلت المناصب القيادية في غفلة من الزمن
في هذا اليوم نحن امام نقلة تاريخية للنهوض بالواقع السياسي والاقتصادي والتجاري المتردي في العراق وأود ان اخص بالذكر هنا وزارة الزراعة التي اوشكت على حافات الانقراض والتي شأنها شأن جميع الوزارات الفاقدة للسياقات الوظيفية بعد ان انحطت فيها جميع القيم والاصول الادارية والفنية والرقابية ناهيك عن ما يتعرض له ذوي الاختصاص من تجاهل وتهميش لما توصلت اليه من ترهل وتسيب أثر على هيبة الدولة
لقد عبث الجهلاء بجميع مقدرات الحكومة العراقية مما جعلنا نتطلع الى منقذ يعيد امجاد وزارة الزراعة العراقية مبروك عليكم في هذا الترشيح ونأمل أن تتسنمون منصب وزير الزراعة . أجل اخي واستاذي الفاضل الدكتور حسن الجنابي المحترم حيث تعثرت وزارة الزراعة حتى وصلت الى أسوء حالاتها المتردية وعهدنا بكم كبير جدآ ان نراكم في الطليعة وانتم تسعون للنهوض بالواقع الزراعي في العراق وهنيئآ لنا ونحن نستقبل قدومكم لقيادة الوزارة والانتقال بها الى بر الآمان . تحياتي الخاصة مع التهاني والموفقية في عملكم الوطني المكمل لتاريخكم المشهود بالحرص والمثابرة لخدمة العراق.
د.غضنفر حكمت الشيخ / وزارة الزراعة / دائرة الاستثمارت الزراعة .
نتمنى للدكتور حسن كل التوفيق ونشد على يديه لتطوير الزراعة العراقية وضمان امنه المائي ونتنى له وعليه ان يختار الكوادر العلمية الرصينة والاينة والشجاعة في اتخاذ القرار واستبعاد المتملقين والمتخلفين علميا لكيما ننهض بزراعتنا ونجعلها نفطا داءما للاجيال الحالية واللاحقة…