إن ما يحدث من أعمال ارهابية وما ينتج عنها تخرج عن المعايير والضوابط والقواعد المتبعة في تقييم أداء أي خطر من الاخطار التي تغطيها الحماية التأمينية لكون وسائل الارهاب ليس لها سياق أو نمط يمكن تحديد طبيعته. لكن يمكن أن نقلل من حجم الخسائر الناجمة عن حوادثه وخصوصاً في مجال خطر الحريق.
إحدى وظائف التأمين هي كيفية وضع الأسس المناسبة لتقليل الخسائر والتعامل مع آثارها المالية بعد وقوعها، وهي بهذا تتقاطع مع إدارة الخطر، آخذين بنظر الاعتبار أن التأمين هو الآلية الأخيرة من وسائل إدارة الخطر- أي تحويل عبء الخطر. ولكي نصل إلى هذه الغاية يجب معرفة ما يلي:
لمواصلة القراءة يرجى تنزيل المقال كملف بي دي أف سهل الطباعة. انقر على الرابط التالي
فلاح حسن-تأملات تأمينية في أعقاب الحادث الإرهابي في الكرادة
* المدير المفوض لجمعية التأمين العراقية
نشرت هذه المقالة أصلاً في موقع مرصد التأمين العراقي.
حقوق النشر محفوظة لشبكة الاقتصاديين العراقيين. يسمح بإعادة النشر بشرط الاشارة الى المصدر. 31 تموز 2016
http://iraqieconomists.net/ar/
الاراء المطروحة في جميع الدراسات والابحاث والمقالات المنشورة على موقع الشبكة لاتعكس بالضرورة وجهة نظر هيئة تحرير الموقع ولا تتحمل شبكة الاقتصاديين العراقيين المسؤولية العلمية والقانونية عن محتواها وانما المؤلف حصريا. لاينشر اي تعليق يتضمن اساءة شخصية الى المؤلف او عبارات الكراهية الى مكون اجتماعي وطائفة دينية أو الى اي شخصية أو مؤسسة رسمية او دينية