السلام عليكم ابتلى التعليم العالي بالفساد، ومنه فساد الشهادات العليا حيث غزت المكاتب التي تدعي تقديم الخدمات الطلابية والتدريسية، ومنها عمل وكتابة البحوث، او كممثلين لمجلات علمية، او جامعات واكاديميات عالمية، كجزء من عملية واسعة لتهديم القيم الاكاديمية في التعليم العالي، وتثبيط القدرات الوطنية، وتوطين السرقة العلمية مما جعلها جزءاً لا يتجزأ من عملية البحث العلمي وعلى صعيد وا
اقرأ التفاصيلمقدمة تعتمد جودة التعليم العالي على عوامل مختلفة مثل البيئة المواتية للتعليم والتعلم، والبنية التحتية، والقيادات التربوية والتدريسيين، والمناهج الدراسية، والتغذية الراجعة الفعالة، وفرص البحث وأنظمة المراقبة. واستنادا لتردي هذه العوامل المختلفة لجودة التعليم تتبين أسباب عدم تبوئ التعليم العالي في العراق مكانة قديرة بين أنظمة التعليم العالي العالمية. الوضع الراهن
اقرأ التفاصيلما لا شك به إن البحث العلمي في البلدان العربية يعاني من أزمة مزمنة، وربما قد تكون أزمة مستعصية على العلاج، بسبب كثرة العوامل والأسباب الكامنة وراء هذه الأزمة، منها انه لا توجد في كثير من البلدان العربية بيئات مؤاتيه للغاية للبحوث، وفي بعض البلدان لا يكاد يوجد أي نشاط بحثي مهم نتيجة الاعباء التعليمية الثقيلة للأستاذ الجامعي ونقص الأموال المخصصة للبحث، والافتقار إلى الباحثين المؤ
اقرأ التفاصيلترتبط التحديات الرئيسة التي يواجهها العراق في التعليم العالي بعضها مع البعض وتتشابك، لكونها تؤثر على، وتتأثر بكل مجالات العمل الجامعي. فمن الواضح انه لابد للمواءمة مع سوق العمل الضعيف والمتغاير في احتياجاته أن يتم إعادة هيكلة البرامج الدراسية ومحتوياتها، وإعادة النظر في عملية ضمان الجودة من خلال تغيير طرق التدريس المعتمدة على التلقين والحفظ، وتنمية المهارات الملموسة وغير الم
اقرأ التفاصيلكنت قد كتبت سابقا مقالة بعنوان "التعليم المدمج: تعليم المستقبل الأكثر اكتمالا" وضعت فيها تعريفا بسيطا لهذا النوع من التعليم، والتعلم على انه "تدريب مختلط، يجمع بين التعليم التقليدي وجهاً لوجه والتعليم الإلكتروني"، وشرحت مزاياه ومواصفاته. ما شجعني على الكتابة مرة أخرى حول الموضوع هو تأكيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ الدكتور نبيل كاظم عبد الصاحب مؤخرا في احدى لقاءات
اقرأ التفاصيل