فتح دراسات مسائية للحصول على شهادة البكلوريوس وتوسيع هذه الدراسات يتفق تماما مع سياسة التوسع في قبول الطلبة في الجامعات، وهي سياسة ذات ابعاد تربوية عديدة خصوصا في وضع يتصف بفقر الامكانيات البشرية والبنى التحتية الملائمة، وفي زمن اختلط فيه الحابل بالنابل قد نخسر فيه نتيجة الرهان على الكم كل انجازات النوع. الدراسة المسائية تزيد حتما من عدد طلبة الجامعات ضمن نفس الامكانيات البشرية
اقرأ التفاصيلعندما كتبت مقالتي الاخيرة حول الكليات الاهلية (مصدر 1) لم اكن اعرف درجة تشوق قرائي الى قراءة مقترحات التطوير والاصلاح التي دأبت على تقديمها في مقالاتي، وهو السبب الذي ادى بعدد منهم لابداء تعجبهم من هذا الاهمال، لذا ارتأيت ان اكرس هذه المقالة الى الاجراءات والبرامج التي من شأنها ان تنقذ قطاع التعليم الخاص والكليات الاهلية من مأزق "المقّرر والمنّفذ" وتجاوز مخاطر تدهور قيمة الشهاد
اقرأ التفاصيلاليوم علينا ان ندرك خطورة تفريخ الكليات الاهلية وتأسيسها من قبل كل من هب ودب من السياسيين والمليونيرين الجدد، وأصبح الصمت عن اضرارها للتعليم العالي تخلي عن المبادئ الاساسية التي آمنتُ بها واقتنعتُ بها، وطرحتها في كل مناسبة بدافع اصلاح وتطوير منظومة التعليم العالي، خصوصا ونحن نجتاز في الوقت الحاضر مرحلة حاسمة ودقيقة من تاريخنا المعاصر ضد التحديات والمعوقات التي تعترض مسار الجامع
اقرأ التفاصيلتعتبر البطالة من أهم المشاكل التي تواجه الشباب في العراق والعالم العربي وبالخصوص حملة الشهادات الجامعية، فهي (البطالة) وباء ابتلينا به بالرغم من الموارد الطبيعية الهائلة والإمكانيات المادية الوفيرة التي لو استغلت استغلالا حسنا لمكنت البلدان العربية من توفير فرص عمل هائلة لأبنائها، وساعدت بذلك في التخلص من كثير من العلل الاجتماعية التي يعاني منها المجتمع العراقي والعربي كالتطرف
اقرأ التفاصيل