الرئيسيةالسياسة النقديةخواطر إقتصادية

ميثم الاسدي*: خواطر دينارية

من خلال متابعاتي للتطورات في سوق العملة الأجنبية والإجراءات للسيطرة على انفلات سعر صرف الدولار في السوق الموازية خلال الأسابيع الماضية، والتي تلخص بالتالي :-

١- انخفاض مبيعات نافذة بيع العملة للدولار .

٢- مداهمات واعتقالات وترهيب لمكاتب الصرافة.

٣- حصر جميع الحوالات الخارجية من خلال المنصة الالكترونية، وتكون الحوالات البنكية من خلال السويفت Bank-to-Bank, وحصرا للشركات (المرسلة والمستلمة) تقدم من خلالها فواتير المستلم (المجهز) واجازة الاستيراد من المرسل (المشتري)، علي ان لا تكون قيمة الحوالة اكثر من ١٠٠،٠٠٠ دولار، حيث يقوم البنك بتحويل العملة المحلية للمشتري بسعر صرف ١٤٧٠ دينار للدولار المحول.

وبصفتي كرجل اعمال ومستثمر ومستورد تأثرت اعمالي سلبا بأزمة سعر صرف الدولار واقترح الإجراءات التالية لتجاوز هذه الازمة:

لمواصلة القراءة اتقر على الرابط التالي

.ميثم الاسدي- خواطر دينارية

الاراء المطروحة في جميع الدراسات والابحاث والمقالات المنشورة على موقع الشبكة لاتعكس بالضرورة وجهة نظر هيئة تحرير الموقع ولا تتحمل شبكة الاقتصاديين العراقيين المسؤولية العلمية والقانونية عن محتواها وانما المؤلف حصريا. لاينشر اي تعليق يتضمن اساءة شخصية الى المؤلف او عبارات الكراهية الى مكون اجتماعي وطائفة دينية أو الى اي شخصية أو مؤسسة رسمية او دينية

التعليق هنا

%d مدونون معجبون بهذه: