في نفس الوقت الذي تصبح فيه المفاعلات النووية الأوكرانية في محيط إطلاق النار الروسي، وما قد تؤدي إليه هذه المخاطر، بالذات بعد تسرب الإشعاع النووي من مفاعل تشرنوبل في أوكرانيا سابقا، هناك محاولات دولية لإعادة الاعتبار للطاقة النووية ثانية، بالذات من قبل اليابان، التي عانت من حادثة فوكوشيما التي لا تزال آثارها السلبية أمراً مقلقاً للشعب الياباني. كما من الملاحظ أن عدداً متزايداً من الحركات البيئية تبادر للدعوة لإعادة استعمال الطاقة النووية لتوليد الكهرباء، رغم المخاطر المحتملة من الإشعاعات.
أشار رئيس الوزراء الياباني مرات عدة السنة الماضية إلى نية حكومته إعادة تشييد المفاعلات النووية. لكن تصريحاته بدأت تؤخذ مأخذ الجد مؤخراً عقب إعلانه المفاجئ مؤخراً أن حكومته تدرس بجدية تشييد محطات نووية، رغم تجربة فوكوشيما الأليمة لليابان.
لمواصلة القراءة انقر على الرابط التالي
د. وليد خدوري- الطاقة النووية تستعيد حيويتها
الاراء المطروحة في جميع الدراسات والابحاث والمقالات المنشورة على موقع الشبكة لاتعكس بالضرورة وجهة نظر هيئة تحرير الموقع ولا تتحمل شبكة الاقتصاديين العراقيين المسؤولية العلمية والقانونية عن محتواها وانما المؤلف حصريا. لاينشر اي تعليق يتضمن اساءة شخصية الى المؤلف او عبارات الكراهية الى مكون اجتماعي وطائفة دينية أو الى اي شخصية أو مؤسسة رسمية او دينية