تدل دراسة صدرت مؤخرا عن صندوق النقد الدولي أنه " من أجل تحقيق الانتقال الى تصفير الانبعاثات بحلول عام 2050، سيتطلب هذا في الأسواق الناشئة والدول النامية استثمارات ضخمة في هذه الدول التي تشكل حاليا مصدر ثلثي الانحباسات الحرارية العالمية . من ثم ستحتاج هذه الأقطار حوالي تريليونين دولار سنويا في قطاع الطاقة بحلول عام 2030 لأجل تحقيق الهدف المنشود (تصفير الانبعاثات بحلول عام 2050)
اقرأ التفاصيلتدل مؤتمرات الطاقة المنعقدة مؤخرا الى توصيل رسائل مفتوحة من الأقطار النفطية الى مؤتمرات الطاقة، تحضيرا لمؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة تغيير المناخ (كوب- 28) الذي سيعقد في دبي ابتداء من 30 تشرين الثاني (نوفمبر)المقبل. تعتمد الأقطار النفطية في رسائلها المفتوحة و "سياستها الجديدة" على عدة عوامل: تجربة الأسواق خلال الأعوام الخمسة الأخيرة. مبادرات الأقطار النفطية في تشييد طاقات مست
اقرأ التفاصيلحاولت الامبراطوريتين العثمانية والبروسية في اوائل القرن العشرين تشييد سكة حديد برلين-بغداد لتعميق الصداقة بين الطرفين، من خلال تعزيز المنافع الاستراتيجية المشتركة بين الامبرطوريتين الحليفيتين. زار الامبراطور غليوم دول المشرق ستة اسابيع للترويج للمشروع . وكان قبل وصوله الى المشرق، قد استعمل ضغوطا كبيرة على مصرف "دويتشة بنك" لتمويل المشروع ، حيث كان المصرف مترددا في الاستثمار نظر
اقرأ التفاصيلعادت، في ظل التطورات العالمية المضطربة، أنباء حروب الناقلات. لكن هذه المرة، ليس كسابقتها أثناء حرب الناقلات خلال الحرب العراقية-الايرانية في عقد الثمانينات حيث جرت معظم الهجمات أثناء مرور الناقلات في مياه الخليج العربي، اذ من الملاحظ الان ان الاعتداءات على الناقلات او المنشات البترولية البحرية تتوزع على بحار عدة: الخليج العربي ، البحر الاسود، وبحر البلطيق. فقد أطلقت اوكرانيا
اقرأ التفاصيلكتب عادل عبد المهدي، رئيس الوزراء ونائب رئيس الجمهورية العراقية والوزير الأسبق، مقالاً في «نشرة شبكة الاقتصاديين العراقية» بعنوان: «الدولة العراقية... لصوصية-مافياوية: حقيقة أم وهم؟ بعد عشرين عاماً. المجتمع، الدولة، الهوية. يرونها نهاية، ونراها بداية».[1] يناقش عبد المهدي أموراً أساسية حول العراق ما بعد الاحتلال (خلال الأعوام العشرين الماضية). الأول حول الاتهامات ا
اقرأ التفاصيل