مايكل روبرتس: التعددية في علم الاقتصاد: التيار الرئيسي، وغير الأرثودوكسي، والماركسي

Michael Roberts Pluralism in economics: mainstream, heterodox and Marxist   يمكن قراءة النص الإنجليزي في موقع الكاتب باستخدام هذا الرابط: https://thenextrecession.wordpress.com/2019/04/03/pluralism-in-economics-mainstream-heterodox-and-marxist/   ترجمة: مصباح كمال     كان مؤتمر إعادة التفكير بالاقتصاد Rethinking Economics conference الذي عقد في نهاية الأسبوع

اقرأ التفاصيل

مصباح كمال: نظرة على بعض الآثار الاقتصادية والتأمينية لـ"فاجعة" غرق العبّارة في الموصل

misbah kamal

هذه الورقة هي تتمة لما نشرناه مباشرة بعد وقوع "فاجعة"[1] غرق العبّارة في نهر دجلة[2] وقد استفدنا في كتابتها من كتابات أخرى لنا سنشير إلى بعضها.  نظراً لعدم توفر معلومات وبيانات دقيقة فإننا سنلجأ إلى عرض موضوع هذه الورقة من خلال مقتربات تصورية.   ماذا يحصل عندما تتعرض شركة لخسارة، وهل هناك حاجة للتأمين؟   أثرت مؤخراً في دراسة لي السؤال التالي: ماذا يحصل عندما تتعرض شرك

اقرأ التفاصيل

مصباح كمال: العيد الحزين وغياب إدارة الخطر والتأمين تعليق على حادث غرق عبّارة في جزيرة أم الربيعين السياحية

شهد العراق هذا اليوم الحادي والعشرين من آذار 2019، الذي يتوافق مع عيد نوروز وعيد الأم، فاجعة انقلاب وغرق عبّارة سياحية في الجزيرة السياحية بمنطقة غابات الموصل وعلى متنها عشرات المواطنين، أودت بحياة 71 شخصاً بين نسوة وأطفال ورجال، حسب تقديرات وزارة الداخلية.  وجاء في الأنباء أن العبّارة كانت تقلُّ نحو مئتي شخص إلى جزيرة أم الربيعين السياحية، وقد غرقت وسط النهر جراء الحمولة الزائ

اقرأ التفاصيل

مصباح كمال: مقاربة أولية لدراسة رسم الطابع على التأمين في العراق

misbah kamal

لم يخضع موضوع رسم الطابع والضريبة على النشاط التأميني في العراق إلى دراسات مستقلة، حسب علمي.  سأحاول في هذه الورقة القصيرة عرض بعض ملامح موضوع رسم الطابع على التأمين اعتماداً على الأحكام القانونية الخاصة به، وعلى إشارات مختلفة له متناثرة في كتاباتي المنشورة[1] إذ أن البيانات الكمية ليست متوفرة.  لا تتناول هذه الدراسة الأولية الضريبة المفروضة على إيرادات شركات التأمين العامة وال

اقرأ التفاصيل

مصباح كمال: ملاحظات حول قسم إعادة التأمين في شركات التأمين العراقية

misbah kamal

[1]   حسب الموقع الرسمي لديوان التأمين هناك 38 شركة تأمين مسجلة لديها[1] بعضها لا تعدو أن تكون غير دكاكين للتأمين، كما وصفها أحد زملائي.  أفترض أن معظم هذه الشركات لا تضم أقساماً متخصصة بأعمال إعادة التأمين إذ أن طاقم الموظفين فيها لا يتعدى ثلاثة أو أربعة، وفي أحسن الحالات فإن موظفاً "فنياً" يتولى جملة من الأعمال بضمنها إعادة التأمين.  ربما لا تتجاوز عملية إعادة التأمين عن

اقرأ التفاصيل