مدخل ينصبُّ اهتمام الكتابات الغربية، باللغة الإنجليزية، على حاجات المستهلك الغربي ومواقف أسواق التأمين الغربية، ولا تعير أي اهتمام بمصائر سوق التأمين العراقي.[1] وكالعادة، لم يكتب ممارسو التأمين في العراق عن تأثير تدهور الأوضاع الأمنية وخروج مناطق من سيطرة الحكومة الاتحادية على النشاط التأميني ومستقبل هذا النشاط. هذه المقالة محاولة للاقتراب من دراسة تأثير داعش الحالي والمحتم
اقرأ التفاصيل[1] تقديم هذه الورقة هي محاولة أولية للاقتراب من موضوع الفيضانات والسيول في العراق لفتح باب النقاش لوضع حلول تأمينية للتعويض من الخسائر والأضرار المادية الناجمة عنها تشترك فيها الدولة وقطاع التأمين. وكما سأوضح فيما بعد فإن فكرة المقالة قديمة بعض الشيء. سيلاحظ القراء إن الاقتباسات طويلة وهذا مقصود لأنها تضم معلومات مهمة، كما أنها تؤشر إلى أن رصد ما ينشر في الصحافة العراقية ي
اقرأ التفاصيلشغل الأستاذ عبد الباقي رضا موقع رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة التأمين الوطنية في الفترة من 1 شباط 1966 لغاية 4 آذار 1978. وهذه الدراسة هي محاولة في تقييم دور المدير العام في مؤسسة تابعة للدولة. كتبت الدراسة أصلاً كمقدمة لكتاب بعنوان رسائل في السيرة الذاتية والتأمين، لم ينشر بعد، ضم مجموعة من رسائل الأستاذ عبد الباقي للكاتب. وتم تعديل المقدمة قليلاً لتناسب النشر كدراس
اقرأ التفاصيلدأب أ. د. محمد الربيعي على الكتابة في قضايا التعليم الجامعي في العراق. وهو في مقالته هذه يتابع قضية ربط التعليم الجامعي بحاجات سوق العمل في ظل التحولات التي تشهدها الاقتصادات الحديثة ومن بينها الاقتصاد العراقي. واقتبس هنا ما يعنيني من الملاحظة التي أقدمها أدناه، وأعني ما ذُكر عن التأمين: "إذا ما استندنا على نتائج ندوة المنظمة العربية للتنمية الإدارية المنعقدة بالقاهرة في شبا
اقرأ التفاصيلقد يوحي عنوان الكتاب بأنني أتناول كتابات اقتصادية بالمعنى الضيق، أي كتابات مكرسة للتأمين، وهي ليست كذلك. فمؤسسة التأمين تمثل الحلقة الأضعف في تفكير الاقتصاديين العراقيين، في الماضي والحاضر، ولم تحظَ بمعالجة مستقلة من قبلهم، واقتصرت مساهماتهم على ملاحظات وإشارات عابرة. ربما يكمن سبب الاهتمام العابر بطغيان الريع النفطي على الواقع والتفكير الاقتصادي، وربما هو الدور الضعيف لمؤسسة
اقرأ التفاصيل