عبيد محل فريح *: شفافية إدارة المال العام مدخل للحكم الرشيد

من الأخطاء المفاهيمية التي يقع فيها الكثير هو النظر الى الموازنة باعتبارها مبالغ للإيرادات والنفقات ويتم النقاش والخلاف والجدل على هذا الأساس وتعطى هنا وتحجب هناك نزيد لهذا ونبخل على ذاك وكل هذا يجري باعتباره تعامل مع مبالغ نقديه, في حين ان واقع الموازنة ليست كذلك وان تلك الأرقام ماهي الا نتائج لشيء مهم وهو ما تحتويه الموازنة من اهداف وبرامج وانشطة يترتب على الحكومة القيام بها

اقرأ التفاصيل

د. مظهر محمد صالح *: المالية العامة العراقية: بين الايديولوجيا الليبرالية والجدل الاقتصادي المدرسي **

تمهيد : الاستدامة المالية وقيد الموازنة الامثل .   تنطوي السياسة المالية في اي بلد على مجموعة الوسائل والادوات التي تستخدمها الحكومة (السلطات المالية) من خلال الموازنة العامة للسيطرة على النفقات والايرادات العامة وادارة العجز وعلى وفق قواعد التعزيز (او الانضباط ) المالي  بغية تحقيق هدفين اقتصاديين بالغالب هما : الاستقرار في المستوى العام في الاسعار والتنمية الاقت

اقرأ التفاصيل

د. مظهر محمد صالح*: رد على البنك الدولي وسياسة العراق المالية في سداد الديون**

اوضح مستشار رئيس مجلس الوزراء للشؤون المالية مظهر محمد صالح، ان تقدير البنك الدولي لديون العراق بأكثر من 150 مليار دولار «مبالغ بها» وغير حقيقي، فيما استعرض ديون العراق بالمجمل في محاولة لتفسير مصدر الرقم الذي تحدث عنه البنك الدولي.   وقال صالح في حديث صحفي إن «مسألة الديون العراقية العامة تقتضي تفريقاً مهنياً لتاريخها وتفاصيلها، وعدم أخذ أرقامها على عوامها دون تحليل

اقرأ التفاصيل

جومو كوامي سوندارام*: التمويل الصحي الحكومي للجميع وليس التأمين

ترجمة مصباح كمال **   لتحقيق التغطية الصحية الشاملة، يحتاج الناس إلى أنظمة رعاية صحية عامة توفر وصولاً عادلاً إلى الرعاية الصحية اللائقة.  ينبغي أن يكون هذا استحقاقا للجميع، بغض النظر عن الوسائل، ويتطلب تمويلاً كافيًا ومناسبًا ومستدامًا على المدى الطويل.   يمكن أن تساعد الترتيبات المناسبة في ضمان نظام رعاية صحية مستدام وفعّال ومنصف.  ومع ذلك، فإن الأنظمة ا

اقرأ التفاصيل

د. علي مرزا*: حول التوازن في سوق الصرف في العراق – مرة أخرى

د. علي مرزا*: حول التوازن في سوق الصرف في العراق - مرة أخرى   عادت الفجوة بين سعري الصرف الرسمي والسوق للارتفاع مجدداً خلال حزيران/يونيو وتموز/يوليو، ولا سيما بعد حظر 14 من المصارف الخاصة العراقية، مؤخراً، من الاشتراك في مبيعات نافذة البنك المركزي العراقي. ويبدو من وجهة نظر الإدارة الحكومية/الاقتصادية الآن أن هذا الارتفاع سببته عوامل تعود أساساً "للمضاربة والتهريب". ففي م

اقرأ التفاصيل